hero image

برنامج أبطال ستيم في خدمة المجتمع

سجل معنا في برنامج أبطال ستيم في خدمة المجتمع ضمن ملتقى مهارات الغد الصيفي 2025

hero image

مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية والتربوية

مؤسسة رائدة في صناعة التميز

test
قيمة الجوائز السنوية0
test
متميزون0
test
موهوبون0
test
الجوائز0
icon

عن المؤسس

عطاءٌ لم ينقطع.... رُغمَ الغياب
image

تم تأسيس جائزة حمدان بن راشد آل مكتوم للأداء التعليمي المتميز في 1998، وجائزة العلوم الطبية في 1999، بمبادرة من الشيخ المغفور له حمدان بن راشد آل مكتوم. هدفت المبادرتان لدعم الجودة في التعليم والطب، ورعاية المواهب والابتكار. توسعت الجائزتان من محلي إلى دولي، بالتعاون مع منظمات مرموقة. في 2018، تم إنشاء مؤسسة حمدان بن راشد للأداء التعليمي، وفي 2023، تأسست "مؤسسة حمدان بن راشد للعلوم الطبية والتربوية"، لتعزيز التميز والإبداع في هذين القطاعين.

icon

مواقعنا

تعرّف على مواقع مؤسستنا لتلبية احتياجاتكم وتقديم خدماتنا بسهولة وسلاسة
logo
logo
logo
logo
globe

فاب لاب الإمارات

أطلقت مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية والتربوية مشروع "فاب لاب الإمارات" بهدف إنشاء جيل إماراتي مبتكر ومصنع، حيث يهدف المشروع لخلق بيئة داعمة للابتكار وبنية تحتية متكاملة من خلال توفير مراكز مجتمعية (مختبرات فاب لاب). الفاب لاب (Fab lab) عبارة عن اختصار لكلمتين (Fabrication Laboratory) ويعني مختبر التصنيع، وتتيح هذه المختبرات استخدام أحدث الأجهزة والأدوات والبرامج في عالم التصنيع الرقمي لجميع شرائح المجتمع

icon

الجوائز

تقديراً لرحلة مليئة بالجهود
image

الفوز بالجائزة يمثل تتويجًا لمجهودات كبيرة بُذلت على مدى فترة من الزمن. فهو يعبر عن التقدير للعمل الشاق والإبداع الذي أبداه الفائزون في مجالاتهم المختلفة، سواء كانت علمية، فنية، أدبية، أو رياضية. هذا التقدير من قبل المجتمع أو الجهات المانحة يعزز من ثقة الفائزين بأنفسهم، ويمنحهم دفعة قوية نحو تقديم المزيد.

الجائزة ليست مجرد لحظة للوقوف على القمة، لكنها أيضًا تفتح آفاقًا جديدة ومسارات أوسع للابتكار والعطاء. يصبح الفائزون مثالًا يُحتذى به للآخرين، ويحفزونهم على تحقيق المزيد من النجاحات والمساهمة في تحسين مجتمعاتهم.

icon

الأخبار

كن على اطلاع دائم بآخر الأخبار والتحديثات من مؤسستنا
مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم تُطبق اختبارات اكتشاف الطلبة الموهوبين لحوالي 400 طالب وطالبة في مدارس دبي

مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم تُطبق اختبارات اكتشاف الطلبة الموهوبين لحوالي 400 طالب وطالبة في مدارس دبي

مركز حمدان للموهبة والابتكار يهدف إلى اكتشاف 5 آلاف طالب موهوب بحلول عام 2030 دبي، الإمارات العربية المتحدة، 3 ديسمبر 2024: كشف مركز حمدان للموهبة والابتكار التابع لمؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية والتربوية عن تطبيق اختبارات اكتشاف الطلبة الموهوبين على ما يقارب 400 طالب وطالبة في مدارس إمارة دبي وذلك يومي 20 – 21 نوفمبر الماضي في برنامج اكتشاف الطلبة الموهوبين. وقالت الدكتورة مريم الغاوي، مدير مركز حمدان للموهبة والابتكار: "يمثل برنامج اكتشاف الطلبة الموهوبين الذي ينفذه مركز حمدان بن راشد للموهبة والابتكار إحدى المبادرات المهمة التي تهدف إلى تزويد المدارس والمؤسسات بآليات خاصة للكشف عن المواهب والتعرف على الطلبة الموهوبين واتباع أفضل الممارسات في هذا المجال. ويمكن هذا الأمر اتخاذ القرارات المناسبة بشأن أفضل الأساليب المتبعة في تعليم وتدريب الموهوبين وتحديد مؤشرات واضحة للطلبة الموهوبين ومن ثم تطويرهم على ضوء ما تسفر عنه نتائج مقياس حمدان للموهبة، ووفقاً للرؤية والأهداف المنسجمة مع المؤسسة التعليمية التي تستهدف استثمار وتوظيف المواهب وتشجيع تطوير قدرات الطلاب ومواهبهم وتقديم الدعم لهم وفق أسس عملية وضوابط منهجية متطورة، تساهم في تحديد احتياجات الطلاب الموهوبين وتقديم الدعم والبرامج المناسبة لميولهم واهتماماتهم لتحقيق تطلعاتهم المستقبلية والاستفادة من مواهبهم". وأضافت الدكتورة مريم الغاوي بأن المركز يهدف إلى اكتشاف 5 آلاف طالب موهوب بحلول عام 2030، وأشارت إلى انه منذ عام 2017 وحتى اليوم خضع 39 ألف طالب وطالبة لمقياس حمدان للموهبة لاكتشاف الطلبة الموهوبين وفقاً لقدرات عقلية ومهارات أكاديمية. وأسفر ذلك عن اكشاف 2207 من الطلاب، وقد استفادت 122 مدرسة ومؤسسة تعليمية من المقياس. وتساهم هذه الجهود في تعزيز مكانة دولة الإمارات العربية المتحدة كمركز عالمي رائد في مجال الموهبة والابتكار. يـُذكر أن برنامج اكتشاف الطلبة الموهوبين يستهدف الطلبة من الصف الرابع حتى الصف الثاني عشر في المدارس الحكومية والخاصة في جميع إمارات الدولة، ويتم ترشيح الطلبة وفق آليتين تتمثل في الترشيح الذاتي حيث يقوم الطالب أو ولي أمره بتعبئة بياناته في البرنامج على الموقع الالكتروني للمؤسسة أو من خلال الترشيح الجمعي الذي يتم بالتنسيق مع المدارس والمؤسسات. وتستخدم الآلية المطبقة في اكتشاف الطلبة الموهوبين منظومة شاملة ومتكاملة تبدأ من عملية الترشيح وتستمر حتى يتم دمج الطلبة الموهوبين في البرامج الملائمة لقدراتهم.

قراءة المزيد03/12/2024
حمدان للعلوم الطبية والتربوية ومكتب التربية العربي لدول الخليج يطلقان "جائزة التربوي المتميز"

حمدان للعلوم الطبية والتربوية ومكتب التربية العربي لدول الخليج يطلقان "جائزة التربوي المتميز"

دبي، الإمارات العربية المتحدة، 5 ديسمبر 2024: وقّعت مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية والتربوية ومكتب التربية العربي لدول الخليج اليوم (الخميس، 5 ديسمبر الجاري) في متحف المستقبل بدبي ، مذكرة تفاهم لإطلاق "جائزة التربوي المتميز" على مستوى الدول الأعضاء بالمكتب وذلك بحضور عدد من كبار المسؤولين التربويين في دول مجلس التعاون الخليجي. وتمثّل هذه الجائزة محطة هامة في مسيرة تعزيز التميز التعليمي والابتكار على مستوى المنطقة، بما يدعم جهود الارتقاء بجودة التعليم وتشجيع الابتكار في مواجهة التحديات الراهنة والمستقبلية. وفي كلمة بهذه المناسبة، قال سعادة الدكتور خليفة علي السويدي، الأمين العام والمدير التنفيذي لمؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية والتربوية إن هذه المبادرة المشتركة مع مكتب التربية العربي لدول الخليج تنسجم مع الرؤية طويلة الأمد لمؤسسة حمدان الرامية إلى تحقيق التنمية المستدامة في التعليم من خلال الاهتمام وتكريم الكفاءات التربوية التي تميزت بممارسات إبداعية واستثنائية أسفرت عن تحقيق نتائج غير مسبوقة في الميدان التربوي. كما تسعى الجائزة إلى تعزيز ثقافة التميز وتحفيز المعلمين على تبني أساليب مبتكرة تساهم في تحسين الأداء التعليمي وتعزيز استدامة الجودة ، وأضاف الدكتور السويدي أن الجائزة فضلا عن تكريم المتميزين ستوفر منصة لتقدير الممارسات الأفضل وتشجيع التميز في القيادة التعليمية وخدمات الدعم الطلابي. وأردف المدير التنفيذي لمؤسسة حمدان أن هذه الجائزة تمثل امتداداً طبيعياً للشراكة الاستراتيجية طويلة الأمد مع مكتب التربية العربي، التي أثمرت عن مبادرات نوعية حققت تأثيراً ملموساً في الميدان التربوي من التميّز قيمة محورية وأساساً متيناً يُبنى عليه مستقبل التعليم في دول الخليج العرب وأن هذه الجائزة هي دعوة مفتوحة لكل تربوي طموح يسعى لتقديم حلول مبتكرة تُثري التعليم وتسهم في تشكيل أجيال قادرة على الابتكار والإبداع" . ومن جانبه، أكّد معالي الدكتور عبدالرحمن بن محمد العاصمي، المدير العام لمكتب التربية العربي لدول الخليج، على أهمية هذه المبادرة قائلاً: "تعكس هذه الاتفاقية التزامنا المشترك بتعزيز التميز والابتكار في التعليم. وستكون جائزة التربوي المتميز معياراً جديداً لتكريم الكفاءات التي قدّمت إسهامات بارزة في تطوير التعليم لا سيما التربويين حيث نسعى باستمرار إلى تعزيز النمو المهني للعاملين في القطاع التربوي وتشجيع ثقافة التحسين المستمر والابتكار." وأضاف معاليه: "تأتي هذه الجائزة في إطار شراكتنا المثمرة مع مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم، والتي تمثل نموذجاً للتعاون البناء في خدمة أولويات التعليم في دول الخليج. ونحن على ثقة بأن هذه الجائزة ستلهم الكفاءات التربوية لتطوير حلول مبتكرة تلبي احتياجات الطلاب والمجتمعات الخليجية في الحاضر والمستقبل." وتستهدف الجائزة مجموعة من الفئات التربوية تشمل مديري المدارس ومساعديهم، ومشرفي الوحدات التعليمية، ومقدمي الخدمات التعليمية، واختصاصيي الاحتياجات الخاصة ومصادر التعلم ، وتبلغ قيمة الجائزة 50 ألف درهم إماراتي لكل فائز إلى جانب شهادة تقدير، وكأس التميز، وفرصة للالتحاق ببرنامج تدريبي متخصص.

قراءة المزيد05/12/2024
برعاية مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم: تدشين كتاب التعليم المتطور: الابتكار في التدريس، القيادة، التكنولوجيا والتقييم

برعاية مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم: تدشين كتاب التعليم المتطور: الابتكار في التدريس، القيادة، التكنولوجيا والتقييم

دبي، الإمارات العربية المتحدة، 1 أكتوبر، 2024: دشنّت مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية والتربوية اليوم الاثنين كتاب "التعليم المتطور: الابتكار في التدريس، القيادة، التكنولوجيا والتقييم" بمناسبة يوم المعلم الذي يصاف يوم 5 أكتوبر القادم، والذي قام بإعداده نخبة من الأكاديميين بالتعاون مع المؤسسة. ويستهدف الكتاب فئة المعلمين والقادة التربويين وصنَّاع السياسات والقرارات التعليمية والطلبة المنتظمين في البرامج التعليمية، حيث يقدّم إضافة ثرية في التقييم بواسطة الأقران واستراتيجيات التعلم النشط، والحوكمة التربوية ودمج التكنولوجيا. إضافةً إلى الأبحاث والدراسات في المتخصصة في التقييم، وسيكون مصدراً لفهم الممارسات التعليمية المعاصرة لجمهور الطلبة والمهتمين . وقد حضر حفل تدشين الكتاب كبار المسؤولين بالمؤسسة والجهات ذات الصلة إلى جانب مجموعة من الأكاديميين والمؤسسات التعليمية وممثلي وسائل الإعلام بالإضافة إلى المهتمين في المجال التربوي. وقال سعادة الدكتور خليفة السويدي، الأمين العام والمدير التنفيذي لمؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية والتربوية في تعليقه على إطلاق الكتاب: "إن تدشين كتاب: "التعليم المتطور: الابتكار في التدريس، القيادة، التكنولوجيا والتقييم" الذي أعده نخبة من الأكاديميين تحت رعاية المؤسسة، يعتبر إضافة معرفية للقطاع التعليمي، ويحقق أحد الأهداف الاستراتيجية لمؤسسة حمدان بن راشد للعلوم الطبية والتربوية الرامية إلى بناء ثقافة مجتمعية قائمة على التفاعل المعرفي ودعم كافة الجهود والمساعي في تجاه تعزيز وترقية القطاع التعليمي. وقال " إننا في المؤسسة نقدر ونشكر جهود نخبة التربويين الذين أسهموا في تأليف وإخراج هذا الكتاب بهذا المستوى المتقدم من المهنية والدقة وهم الدكتورة أسماء خليل عبد الله والدكتور أحمد الكعبي والدكتور راشد الريامي ، ونتمنى لهم دوام التوفيق في مساعيهم لدعم مسيرة التعليم"، وأضاف السويدي إلى أن الكتاب يضم أربعة أقسام رئيسية تسلط الضوء على الأساليب المبتكرة في التدريس، القيادة، التقييم، واستخدام التقنيات التعليمية، بما في ذلك برامج الدردشة الآلية. ويقدم عرضًا شاملًا للتطورات الحديثة في مجال التعليم، مع التركيز على أهمية الابتكار. كما يوفر رؤى عملية للمعلمين حول كيفية دمج هذه الأساليب والتقنيات الجديدة في ممارساتهم في التدريس والقيادة والتقييم، مما يجعله مرجعًا أساسيًا لأي شخص يعمل في مجال التعليم، حيث يزوّدهم بالمعرفة والأدوات اللازمة لتحقيق التغيير المستدام والتحسين في بيئاتهم التعليمية، ونوه المدير التنفيذي لمؤسسة حمدان إلى أن الكتاب سيكون متاحاً للقراء على الموقع الالكتروني للمؤسسة وبإمكان المهتمين تحميله والاستفادة منه. تجدر الإشارة أن حفل التدشين تضمن جلسة تقديم الكتاب تخللها عرض للمؤلفين حول أهدافه ومنهجيته ومجالات الاستفادة منه.

قراءة المزيد2024-10-01
مؤسسة حمدان بن راشد ومنظمة "اليونسكو" تكرمّان الفائزين بجائزة "حمدان بن راشد آل مكتوم- اليونسكو" في باريس وتوّقعان مذكرة تفاهم استراتيجية

مؤسسة حمدان بن راشد ومنظمة "اليونسكو" تكرمّان الفائزين بجائزة "حمدان بن راشد آل مكتوم- اليونسكو" في باريس وتوّقعان مذكرة تفاهم استراتيجية

باريس، فرنسا، دبي، الإمارات العربية المتحدة، 5 أكتوبر 2024: بحضور نخبة من المسؤولين والوفود الدائمة في منظمة اليونسكو كرم الشيخ راشد بن حمدان آل مكتوم، الرئيس الأعلى لمؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية والتربوية، الفائزين بجائزة "حمدان - اليونسكو لتنمية أداء المعلمين" في دورتها الثامنة خلال احتفال أقيم في القاعة الرئيسية بمقر المنظمة بباريس نهار الجمعة 4 أكتوبر . كما شهد الشيخ راشد بن حمدان والوفد المرافق على هامش حفل التكريم توقيع مذكرة تفاهم بين المؤسسة ومنظمة اليونسكو بشأن البرامج الموجهة إلى دعم المعلمين والتي تنفذها المنظمة الدولية من خلال دعم صندوق حمدان اليونسكو. وفي كلمته، أعرب الشيخ راشد عن تقديره لمنظمة اليونسكو على دعمها المستمر في مجالات التربية، والعلم، والثقافة، وبدورها البارز في تعزيز التعاون الدولي من أجل تعزيز التعليم وتطوير التنوع الثقافي والابتكار البشري. وأشاد الشيخ راشد بن حمدان بالعلاقات الوثيقة التي تربط المنظمة الدولية ودولة الإمارات العربية المتحدة بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة حفظه الله وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله. وأكّد على أن التعليم هو استثمار في المستقبل، مشيرًا إلى دور مؤسسة حمدان في دعم التعليم من خلال شراكتها مع اليونسكو، التي أسهمت في نشر الممارسات التعليمية المتميزة وتعزيز كفاءة المعلمين في أنحاء العالم. وأشار الشيخ راشد بن حمدان إلى أن هذه الشراكة تؤكد التزام الإمارات بتعزيز التعليم في مختلف أنحاء العالم، مع التركيز على دور المعلمين في بناء مستقبل مشرق للأجيال القادمة. كما هنأ الشيخ راشد الفائزين بالجائزة، وأشاد بالجهود الكبيرة التي بذلها المحكمون والمنسقون في مؤسسة حمدان ومنظمة اليونسكو. وقال الشيخ راشد بن حمدان: "إننا في مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية والتربوية فخورون بأن نكون جزءًا من هذا التكريم، الذي يعكس إيماننا بدور المعلمين الكبير في تشكيل الحضارات وتطوير المجتمعات. وبهذه المناسبة، يسعدني أن أعلن عن دعم جديد لصندوق حمدان اليونسكو بميزانية إضافية لتمويل برامج تعليمية جديدة، تشمل مشروعات هامة مثل التقرير العالمي عن المعلمين لعام 2026، ومركز المعارف التابع لفريق العمل الخاص المعني بالمعلمين، بهدف تحسين أوضاع المعلمين على مستوى العالم". وفي الختام، عبر الشيخ راشد بن حمدان عن أمله في أن تكون هذه الجائزة حافزًا للفائزين لمواصلة مسيرتهم التعليمية بنجاح وإبداع، مؤكدًا أن التعليم هو الاستثمار الأمثل لبناء مستقبل مستدام ومزدهر. وفي تعليقه على توقيع مذكرة التفاهم الاستراتيجية بين المؤسسة والمنظمة، صرّح معالي حميد القطامي قائلاً: "تأتي هذه الاتفاقية امتداداً لرؤية المغفور له الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم، طيّب الله ثراه، في دعم التعليم والمبادرات الدولية التي تهدف إلى تطوير أداء المعلمين وتعزيز قدراتهم. وإننا ملتزمون بالاستثمار في قطاع التعليم على المستوى العالمي من خلال دعم المعلمين وتمكينهم من أداء دورهم الحيوي في بناء المجتمعات". وتهدف مذكرة التفاهم إلى تعزيز التعاون بين المؤسسة واليونسكو في مجالات تطوير برامج التعليم المستدام، ودعم وتنمية قدرات المعلمين على المستوى العالمي، وتقديم حلول مبتكرة للتحديات التي تواجه قطاع التعليم. كما تسعى إلى توفير بيئات تعليمية شاملة تسهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، مع التركيز على تطوير أدوات تعليمية فعالة، وتحسين كفاءة المعلمين، ودعم الجهود الدولية لتحسين جودة التعليم في المناطق التي تعاني من نقص الموارد التعليمية. يُذكر أن هذه المذكرة تأتي كجزء من الجهود المستمرة لتعزيز التعليم كأداة أساسية لتحقيق التنمية المستدامة، وهي تعكس التزام المؤسسة بتعزيز التعاون الدولي في هذا المجال. وفي سياق تكريم المشاريع الفائزة، قامت مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية والتربوية ومنظمة اليونسكو بتكريم ثلاثة مشاريع رائدة من بنغلاديش، البرازيل، وتوغو، والتي ساهمت بشكل كبير في تطوير أداء المعلمين وتعزيز تأثيرهم في تحسين نظم التعليم في مجتمعاتهم. وقد تم هذا التكريم بالتزامن مع اليوم العالمي للمعلمين لعام 2024، الذي جاء تحت شعار "تقدير أصوات المعلمين: نحو عقد اجتماعي جديد للتربية والتعليم"، مما يبرز أهمية المعلمين في صياغة مستقبل التعليم وإدماج آرائهم في السياسات والقرارات التعليمية لتحسين العملية التعليمية بشكل شامل. وفي هذا السياق، أعرب سعادة الدكتور خليفة السويدي، المدير التنفيذي لمؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية والتربوية، عن سعادته بتكريم الفائزين بهذه الجائزة المرموقة. وقال: "تأتي هذه الجائزة بالتزامن مع اليوم العالمي للمعلم لتعكس التزام المؤسسة بتعزيز جودة التعليم عالميًا، مع التركيز على دعم المجتمعات والبلدان النامية التي تحتاج إلى مساعدة خاصة في قطاع التعليم". وأضاف الدكتور السويدي: "نحن نهنئ الفائزين ونشيد بجهود اليونسكو في توفير تعليم شامل وعادل، بما يتماشى مع رؤية "التعليم 2030" لتعزيز فرص التعلم وبناء مجتمع قائم على المعرفة والمساواة". وتم تكريم المؤسسات الفائزة هذا العام، والتي ضمت ثلاث مؤسسات دولية تقديرًا لجهودها في تحسين التعليم. فازت مؤسسة Good Neighbors Bangladesh عن مشروعها "تعزيز قدرات المعلمين لضمان بيئة تعليمية ذات جودة" من بنغلاديش. كما تم تكريم بلدية كوريتيبا - الأمانة البلدية للتعليم في البرازيل عن مشروع "Veredas Formativas"، الذي يسعى إلى تعزيز التعليم التفاعلي وتطوير مهارات المعلمين. كذلك، فازت مدرسة تشيتشيو الثانوية من توغو عن مشروع "النهج المجتمعي لتحسين مهارات القراءة والكتابة الأساسية" لطلاب المدارس الريفية. يُذكر أنه سبعة مشاريع وصلت إلى التصفيات النهائية لجائزة "حمدان-اليونسكو" لتنمية أداء المعلمين لعام 2024 من دول مختلفة. وتضمنت هذه المشاريع: إندونيسيا بمشروع "برنامج المدارس متعددة التطوير" ومشروع "Temu Pendidik Nusantara"، وأنغولا بمشروع "مدارس تدريب المعلمين"، والنرويج بمشروع "تعزيز التعلم النشط"، والصين بمشروع "المعلمون صانعو الأحلام". كما شاركت البرازيل بمشروعين: "خطة دروس Nova Escola" ومشروع "Protagonist Families". جميع هذه المشاريع ركزت على تعزيز التعليم وتحسين قدرات المعلمين. وتم اختيار هذه المشاريع نظرًا لدورها الفاعل في تحسين أداء المعلمين وتمكينهم من تحقيق تغييرات إيجابية في بيئاتهم التعليمية، مما ينعكس إيجابًا على جودة التعليم وتعزيز فرص التعلم المتكافئة. يُذكر أنه تم إطلاق جائزة «حمدان بن راشد آل مكتوم- اليونسكو لتنمية أداء المعلمين» للمرة الأولى في العام 2008 بدعم من المغفور له الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم (طيّب الله ثراه) وذلك بهدف دعم وتشجيع كل من يعمل على تعزيز أداء وفعالية المعلمين في العالم، وهو ما يتوافق مع مبادئ وأهداف منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو).

قراءة المزيد2024-10-05
احتفاءً بيوم المعلم العالمي: مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم توزع هدايا تقديرية للمعلمين وتُشارك في الملتقى الدولي الثالث لمعلمي اللغة العربية في الشارقة

احتفاءً بيوم المعلم العالمي: مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم توزع هدايا تقديرية للمعلمين وتُشارك في الملتقى الدولي الثالث لمعلمي اللغة العربية في الشارقة

دبي، الإمارات العربية المتحدة، 6 أكتوبر 2024: قامت مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية والتربوية وبمناسبة الاحتفال بيوم المعلم العالمي بتكريم المعلمين وتوزيع هدايا تقديرية للمعلمين الفائزين بالدورة السابقة على المستوى المحلي والخليجي، تقديراً لجهودهم ومساهماتهم الكبيرة في بناء الأجيال وتطوير التعليم. وفي سياق متصل، شاركت المؤسسة في المعرض المصاحب للملتقى الدولي الثالث لمعلمي اللغة لعربية "نماء وانتماء" المقام تحت شعار "الاستثمار اللغوي، آفاقٌ واعدةٌ وأداةُ ابتكار " والذي نظمته هيئة الشارقة للتعليم الخاص، وأكاديمية الشارقة للتعليم يومي 5 و6 أكتوبر الجاري. وقد مثل المؤسسة وفد من الإداريين والخبراء في التعليم. وقال سعادة الدكتور خليفة السويدي، الامين العام و المدير التنفيذي لمؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية والتربوية: "إننا نحتفي بيوم المعلم العالمي لنعبر عن عميق امتنانا للدور الكبير الذي يقوم به المعلمون في بناء مستقبل الأجيال ورفعة الأوطان، ونؤمن بأن التعليم يمثل الركيزة الأساسية لتقدم الشعوب ويتحقق ذلك بتنشئة جيل واعٍ ومتعلم يحمل معه القيم والمبادئ الانسانية، والقدرة على الابتكار والإبداع والمساهمة في تطوير المجتمع. وأكّد سعادة الدكتور خليفة السويدي بأن مشاركة المؤسسة في الملتقى الدولي الثالث لمعلمي اللغة العربية تأتي ضمن استراتيجيتها الرامية لتعزيز حضورها على الساحة المحلية والدولية والمساهمة في تطوير التعليم، خاصة في مجال اللغة العربية والتي تمثل أولوية قصوى لأهميتها في تعزيز الثقافة العربية وتعزيز مكانة اللغة العربية على المستوى العالمي، وبما يتماشى مع رؤية المؤسسة ورسالتها الهادفة إلى دعم التعليم والمعلمين على المستويين المحلي والدولي.

قراءة المزيد2024-10-06
مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم تُشارك في الندوة الدولية "تقدير المعلمين: نحو عقد اجتماعي جديد للتعليم"

مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم تُشارك في الندوة الدولية "تقدير المعلمين: نحو عقد اجتماعي جديد للتعليم"

دبي، الإمارات العربية المتحدة، 7 أكتوبر 2024: شاركت مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية والتربوية في الندوة الدولية "تقدير المعلمين: نحو عقد اجتماعي جديد للتعليم" ,والتي نظمها مكتب التربية العربي لدول الخليج يوم أمس بمناسبة اليوم العالمي للمعلمين . وشارك في الورشة معالي الدكتور عبد الرحمن بن محمد العاصمي مدير عام المكتب والدكتور عبد الرحمن بن ابراهيم المديرس، المدير العام لمركز اليونسكو الاقليمي للجودة والتميز في التعليم والدكتور محمد بن عبد الله البنيان، نائب مدير عام المعهد الوطني للتطوير المهني التعليمي. واستعرض المشاركون التجارب والممارسات المطبقة في مجال التعليم وخاصة البرامج الموجهة إلى تأهيل وتطوير المعلمين ، كما تقدّم المتحدثون من المعلمين والمعلمات في الجلسات النقاشية بتوصيات تلامس تطوير مهنة التعليم ومهام وأدوار المعلمين لتستجيب للتغيرات المتسارعة، وترعي الدقة في اختيار المعلمين وفق اختبارات ومعايير تربوية وتعليمية تضمن انسجام توجهاتهم مع الأهداف التعليمة بالإضافة إلى تأهيل معلمي المستقبل بطريقة تكاملية من مختلف الجوانب وعدم الاقتصار على الشهادات الأكاديمية. وأعرب سعادة الدكتور خليفة السويدي، الأمين العام والمدير التنفيذي لمؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية والتربوية عن سعادته بالمشاركة في هذه الندوة المهمة والتي تأتي تقديراً لدور المعلمين في بناء أجيال مؤهلة ومسلحة بالعلم والمعرفة تساهم في رفعة أوطانها وخدمة مجتمعاتها في كافة المجالات، و إن مشاركة المؤسسة في الندوة تأتي استجابةً لدعوة مكتب التربية العربي لدول الخليج وإنطلاقاً من دورها الرائد في دعم ورعاية القطاع التعليمي وتطويره ليواكب التطور التكنولوجي والرقمي وأفضل الممارسات والتجارب المطبقة في مجال التعليم، وأضاف بأن مؤسسة حمدان تقدر المبادرات التي يقوم بها المكتب من أجل توحيد الجهود الموجهة إلى تطوير التعليم وتعزيز فرص تحقيق جودة التعليم ودعم المعلمين وتطويرهم للقيام برسالتهم السامية في المجتمع وتنشئة الأجيال . وفي مشاركته تحدث الدكتور السويدي عن أهمية أن يكون للمعلم صوتٌ مسموع يلقى التفاعل المناسب من المجتمع ، وأشار الأمين العام المدير التنفيذي لمؤسسة حمدان إلى ملف المعلمين الذي قدمه فيقمة قادة العالم في الأمم المتحدة بنيويورك باعتباره عضو في فريق العمل الدولي الخاص المعني بالمعلمين في اليونسكو ، مؤكداً أن اختيار اسم أو شعار هذا العام "تقدير المعلم: نحو عقد اجتماعي جديد للتربية والتعليم"، جاء متوافقاَ مع أهمية تقدير أصوات المعلمين، حيث أفادت دراسة منظومة التعليم في العالم أن المعلم إذا لم يسمع صوته يميل إلى ما يسمى بالكسل المعرفي الفكري حيث يتحول إلى متلقي ينتظر التعليمات التي تصله من الجهات المختصة سواء على مستوى المدرسة أو على مستوى منظومة التعليم ، بينما المجتمعات التي تمتلك آليات الاستماع إلى صوت المعلم واقتراحاته يتطور فيها التعليم بإيقاعٍ منسجم مع تطورات العصر ، وخلصت الدراسة بأن المعلمين في تلك الدول يمتازون بالنشاط الفكري بفضل الثقة المكتسبة ، منوهاً إلى ضرورة أن نجد هذه الممارسات في المجتمعات الأخرى وتشجيعها على استحداث نظام للإنصات إلى المعلمين، حيث يمثل ذلك عنصراً أساسياً لتطوير القطاع التعليمي وتعزيز رسالة المعلم في خدمة المجتمع والمساهمة في التنمية المستدامة.

قراءة المزيد2024-10-07
icon

شركائنا

شركاؤنا هم جزء أساسي من نجاحنا وتطورنا المستمر
logo
logo
logo
logo
logo
logo
logo
logo
logo
logo
logo